نهج تكاملي وشامل
لمكافحة الشيخوخة
حلٌّ مُثبَت علميّاً لحياة أكثر صحّةً وسعادةً
مُقاربةٌ تكامليّة وشموليّة لمكافحة الشيخوخة ولضمان طول العمر
أقدّمُ مقاربةً تكامليّة وشموليّة، بالإضافة إلى حلول تستندُ إلى الإثباتات العلميّة، وذلك لمساعدتكَ في العيش لفترة أطول بصحّة أفضل. فأطبّقُ مبادئ علميّة وأبحاثاً لتعزيز حياتكَ ولتحويلها إلى حياة أكثر صحّةً وسعادة
أهدفُ إلى إعانتكَ في الحفاظ على لياقتكَ البدنيّة وعلى عافيتكَ. فمن خلال توفير الدعم لجسمكَ وتقويته بهدف أن يبلغ المستوى الأقصى من الأداء، تبقى قادراً على التحكّم بقدراتكَ الوظيفيّة الذهنيّة والجسديّة يوميّاً
كيف أُعالج المرضَ المزمن عبر التحقّق من أنظمة جسدكَ المتنوّعة
إحدى الركائز لمقاربتي في العيادة هي التركيز على كيفيّة تأثير نمطكَ الغذائيّ في صحّتكَ وفي أدائكَ الوظيفيّ. إذ تُعتبَر التغذيةُ سيّئةُ الجودة من الأسباب الرئيسة للأمراض المزمنة. لذا، عندما أعالجُ المريض، أتحقّقُ من أنظمة متعدّدة لديه، من جملتها النظام الهضميّ، ونظام المناعة، ونظام إزالة السُمّيّة. وذلك نظراً لمدى ترابطها ببعضها. فمثلاً، بما أنّ 80% من جهاز المناعة واقع في القناة الهضميّة، قد ترتبط مشاكلكَ المناعيّة بعمليّة هضم تالفة
استعادةُ وظائف الجسم المُثلى لصحّة طويلة الأجل
تقضي إحدى الطُرُق التي أعلج فيها الصحّة المتدَهورة بإعداد نظام غذائيّ وبروتوكول للمُكمّلات بشكل مُخصًّص لكَ، وذلك بغيةَ استعادة الوظائف المُثلى في جسمكَ.
بالدرجة الأولى، يلي المرض المزمن حالة صحيّة متدهورة في جزء أو أكثر من أنظمة جسمكَ. لذلك، أسعى إلى تحديد العوارض التي تدلّ على وجود خلل ضمنيّ ما بوقت مبكر، لأعالج في ما بعد السبب الجذريّ.